أثناء استجوابهما في تحقيق لجريمة قتل، .يروي هالة وعمر قصة أول لقاء لهما في مطعم في الغردقة.
كما هو الحال كل موسم صيف، يقضي عمر وعائلته وقتهم في منزل والدي مها الصيفي، حيث يشعر دائما أنه دخيل، ولكن هذه السنة مختلفة.
في رحلة تسوق مع زوجته، يقابل عمر هالة، ولكنها تدعي أنها لا تعرفه. لاحقا، يتقابلان مجددا في حفلة عيد ميلاد ويبدو الانجذاب بينهما واضحا.
عندما يظهر الناشر اهتماما بروايته، يطلب عمر من هالة مساعدته لإجراء بحث حول المنطقة.
بالرغم من أن عمر وهالة اتفقا على أن تقتصر علاقتهما على الصداقة والبحث، يصعب عليهما إيجاد مكان للقاء في مدينة مليئة بالعائلة والأصدقاء.
يلتقي عمر وهالة في مدينة صغيرة بالقرب من الغردقة حيث يجريان محادثة طويلة وتفتح هالة قلبها له وتخبره عن قصة موت ابنها.
في اللحظة التي تجد فيها هالة مكانا للقاء بعمر بالسر بفضل صديقة لها، تتلقى زيارة من شخص غير مرغوب به يتسبب لها بمشاكل عديدة. تبدأ مها بالشك في أمر عمر.
يكتشف عمر تورط هالة وعائلتها في عمل غير قانوني ويشعر بعبثية علاقتهما، فيقرر مواجهتها بذلك.
يتعرض عمر للابتزاز بعد أن يكتشف شخص ما علاقته بهالة، فيجد نفسه أمام خيارين: إما أن يبلغ زوجته وإما أن يدفع المبلغ المطلوب.
تجد مها صعوبة في تخطي خيانة عمر، ويؤثر التوتر القائم بينهما على تصرفات وحالة أولادهما النفسية.
بعد لقاء غير متوقع في حفل تكريم والد مها، يتذكر عمر وهالة حقيقة حبهما. يتوجب على هالة اتخاذ قرارا مهما بشأن جدتها.
يقرر عمر وهالة اللقاء مجددا في القاهرة، لكن بعد أن يتشاجرا، تجد هالة نفسها وحيدة في المدينة وتواجه مشكلة.
تواجه هالة حماتها في موضوع الرهن على مركز الغوص. لاحقا، تتخذ إجراءات جذرية للهروب من الشعور بالذنب حول موت ابنها. تهرب ليلى من المنزل.
بعد مواجهة مشكلة في الجامعة ويتم إرساله في إجازة مشروطة، يقرر عمر التركيز على إنهاء روايته. عند عودتها من رحلة تعافي مع والدتها، تواجه هالة سيف في موضوع ابنهما.
الحلقة الأخيرة: يحاول عمر رشوة شاهد في القضية بينما تجد مها دليلا مهما عن علاقته بالقتيل. تهرب ليلى من المنزل وتعترف لعائلة حسن بكل شيء.