يتسلل لص إلى منزل عزمي بيك فيثير الذعر بين أسرته ويلجأ إلى الشرطة للتحقيق معه، بينما شريف يضرب رجل بعد إهانته وسخريته من مهنة والده، وتعاني ياسمين من تحكمات أخو زوجها بها.
عزمي بيك يرتاب بأن المتسلل قد حضر لكي يراقب نساء منزله، يستمر عزمي بيك في أعماله الخيرية، شريف العاطل يتذمر بشأن أن مهنة والده تجلب له العار.
عزمي يستمر في إمداد أهل الحارة بالكندوش (القمح)، نادرة تُعلم عزمي بأنها رأت خيال عند الشرفة، أبو جواد يرتاب بابنه بسبب تكرر اختفائه من المنزل.
جواد ينفي للمأمور بأنه المتلصص، الشيخ صالح يعلق منشور على حائط المسجد لتحذير أهل الحارة من وجود لص بالحارة، شريف يشعل حريق بالحارة مما يثير الذعر.
ياسمين ينتابها كابوس مرعب حول كائنات زاحفة، عزمي يطلق الرصاص على المتلصص فيهرب، غريب يطعن في تربية ياسمين لأبنائها ويمنعها من الخروج من المنزل، أسرة شريف تتعجب من حصوله على المال.
غريب يبدأ في إهانة ياسمين لرفضها الزواج به، أبو شريف يرفض طلب ابنه للزواج بابنة عزمي بيك بسبب الفرق الإجتماعي بينهم، أم مصطفى تطلب أمل ابنة عزمي لتتزوج من ابنها.
تصل منح عزمي الخيرية إلى ياسمين، وشهد تبلغ والدتها عن ذعرها من غريب، وشريف يضع شيء ما في مياه بئر الحارة فتنقطع المياه عن الحارة وتخلف رائحة بشعة.
ينجح أهالي الحارة في حل أزمة انقطاع المياه، وتتمسك ياسمين برفضها الزواج من غريب فينهال على أبنائها بالضرب.
عزمي يستفسر عن مصطفى للتأكد من كونه مناسب لأمل، وسعيد يعجب بياسمين وينصحه صديقه بالاستفسار عنها لدى عزمي.
عزمي يرفض عرض مصطفى بسبب ضعف شخصيته أمام والدته، وتعتني ياسمين بحماتها أثناء مرضها، وشريف يستجوب جواد عن تخزين عزمي للقمح أثناء توزيعه المنح لأهل الحارة.
أبو دياب يحذر جواد من التواصل مع شريف، وعزمي يتشاجر مع سعيد بسبب فارق السن بينه وبين ياسمين، ويأخذ منه عنوانها.
عزمي يجتمع بالشيخ صالح وعزيز أفندي لبحث أمر زواج عزيز من ياسمين، وياسمين تلجأ إلى أبو رؤوف ليساعدها في مشكلة قضائية.
فؤاد يستجوب عنكوش لاكتشاف هوية المخرب، فينفي علاقته بالأمر، وشريف يسرق خناجر ومسدس وصندوق ذهب من منزل أبو عدلي، فيصيبه الأخير برصاصة في أثناء هربه.
حبيبة جواد ترى شريف أثناء إخفائه للمسروقات فوق سطح منزل، ونذير يقدم إفادته لدى الشرطة، والشرطة تجد أغراض السارق بين أغراض عنكوش، فتقبض عليه وتتحفظ على مروان.
شريف يهرب من الحارة إلى منطقة نائية، بينما يقبع عنكوش في السجن، وعزمي يقبل زواج أمل ومصطفى بسبب إلحاح نهلة، وتعرض ياسمين منزلها للبيع بسبب نقص المال.
مروان يرفض تقديم شهادته عن السارق لذا يكلف فؤاد مخبرين بمراقبته لاكتشاف الحقيقة.
جواد يمتنع عن زيارة حبيبته بسبب انتقال خالها إليها، ومساعد عنكوش ينقل له أخبار الحارة وبحثهم عن السارق، وياسمين تصد محاولات أبو رؤوف للتقرب منها، ورأفت يبشر عزمي بتخرجه من كلية الطب واقتراب عودته.
عزمي يعاين منزل ياسمين لكي يشتريه لابنه، ونهلة تعرض على أمل عرض مصطفى للزواج بها، وياسمين تطلب الاتفاق مع عزمي مباشرة دون وساطة أبو رؤوف.
أبو رؤوف يلاحظ تهرب ياسمين منه، وياسمين تطلب من عزمي الزواج بها ليحميها من سائر الرجال.
يتفق شريف مع أبو عارف على شراء شحنة زيت لتوريدها إلى منطقته، والقاضي يشرف على عملية بيع منزل ياسمين بسبب وصايته على طفليها اليتيمين.
عزمي يسلم أبو رؤوف عمولته ويجعله يوقع على استلام المال، وتحتفظ ياسمين بمفتاح المنزل، ويفتتن عزمي بياسمين التي تعترف له بحبها، وحبيبة جواد تخبره عن المجهول الذي رأته يفتش بالخرابة.
أسرة عزمي تلاحظ شروده الدائم، ومروان يجد خاتم ذهب في القمامة أثناء سُكره ويحتفظ به بعد رفض أبو حسن مساعدته في إيجاد مالكه، ويتم شريف صفقة تجارية مع أبو حبيب وأبو عارف.
الشيخ صالح يثبت براءة راضي بعد إتهام أسرته له بسرقة الخاتم الذي عثر عليه مروان، ونذير يتنازل عن قضية المسروقات، وذلك مقابل أن يعثر عنكوش على السارق الحقيقي.
ياسمين تزور منزل عزمي بسبب تهربه منها فيعنفها عزمي، وأثناء الحفل الترحيبي برأفت، يبلغ أبو رعد- عزمي بأن رجالهما سينقلون أسلحة، ويبلغ الشرطي- عزمي بقدوم الكولونيل الفرنسي إلى منزله في زيارة سرية.
يتضح أن زيارة الكولونيل للتأكد من ولاء عزمي وابنه للحكومة الفرنسية، وتنهار ياسمين حزنًا بعد رفض عزمي الزواج بها سرًا وبعدها صديقه ينصحه بالزواج منها رسميًا.