يزداد قلق زيد من يحيى ومن جنون حسن بعد وقوفهما أمام بعضهما البعض، ويسجن عمر لرفضه رسم الخريطة، ويحرض حسن - سراج الدين بالتجسس على السلطان، ويتلاعب حسن بعقل يحيى ويطلب منه كتابة تقرير عن أصدقائه، وتتأكد ألينار من وجود علاقة بين يحيى ونورهان.