ينجح بركياروق في قتل الكثير من أفراد الحشاشين، فيزرع حسن روح الانتقام في أولاد من قتلوا. يشعر حسن بالتهديد من دعوة الإمام الغزالي فيخطط لاغتياله. يزور الحسين والده حسن والأخير يطلب منه أن يفدي بروحه للدعوة. يحكم حسن على زيد بجلده بسبب تدخينه الحشيش بدون إذن وبإسراف.