بعد خروجها من السجن، تحاول ليلى التواصل مع ابنتها التي باتت غريبة عنها، ولاحقا، تعقد العزم على مواجهة الرجل الذي شهد ضدها.
عندما يقوم جاد بمقابلة ميشيل لكي يستوضح منه بعض الأمور، يندهش من كمية الآثار الموجودة في منزله، ويقرر التحري عن الموضوع.
تشعر نادين بالسعادة بعد تلقي زوجها ترقية في العمل. يرسل كامل رجاله لمراقبة ليلى التي تطلب لاحقا المساعدة من جاد.