تقابلان مبروكة ومحظوظة صاحب الشركة أبو فضل وتخبراه بالفساد الذي وقع في شركته، ويكتشفان أن منزلهما اشتراه أبو خالد الذي تزوج على زوجته قهرًا فتتوفى.