يأتي نصار بو طاقية إلى البلدة بعد غياب 30 سنة عنها بسبب ما حدث له حيث كان يجلس على الدكة وتحركت الدكة وأصدرت صوت شديد فظن الناس أن الصوت خارج منه فشعر نصار بالعقدة وهاجر إلى أمريكا وأتى وهو غني لكي يساعد أهل بلدته ولكنهم ذكروه باللقب الذي رحل بسبب وهو "أبو مدفع".