يعجب طارق بفلوديا وينصحه عبودي الكازية أن يطرق بابها من ناحية والدها المعروف عنه استقلالية شخصيته، يغضب بو نمر بعد علمه بزيارة ملحم وطارق لجميل وزيارة غطاس لصياح ويرسل لهم توفيق لكي يتحدث لهما ولكنها ينبذانه.