يفتعل خطاب المشكلات في الحارة بسبب اهتمامه بتربية الحمام، تجهزت عائلة أبو جابر لزفاف جابر وصالحة، اتضح أن شقيق سماح يرفض زواجها من خطاب.
تم إلغاء زفاف جابر وصالحة وكذلك عطا وعائشة والمتسبب في ذلك هند لأنها لا تريد إتمام الزواج بسبب خلافات في العائلة.
عانت نبيهة مع زوجها أبو حديد لأنه عاطل عن العمل ومشغول بتربية الحمام، حاول المختار حل الوضع بين أبو عطا وأبو جابر لكنه فشل.
اتضح أن هند على خلاف مع أبو عطا، تعامل عزيزة - نبيهة ابنة زوجها أبو هشام بطريقة قاسية، توفى أبو هشام.
عاد خطاب للحارة لأخذ العزاء في والده واتضح أن والده طرده بعد افتراء عزيزة زوجة والدته أنه اعتدي على خجو وقرر الانتقام من أخواته وأهل الحارة.
تم القبض على هشام ونزار بتهمة قتل والدهما بعد أعطائهم له جرعة زائدة من الدواء ولكن تم الإفراج عنهم.
طلبت عزيزة من خجو عدم فضح الماضي لكنها قررت إظهار براءة خطاب، علم أبو ماضي عن رؤية خطاب لشقيقته سماح في الخفاء.
قررت هند زواج جابر لنسيان صالحة، طلب خطاب من المختار إحضار الجميع لقول شهادة الحق.
طلب أبو أشرف من أبو عطا يد زهرية للزواج من ابنه، رفض أخوات خطاب إعطائه ورثة.
رفضت زهرية الزواج من أشرف، قرر أبو حديد قتل خطاب للتخلص منه، ترجت نبيهة - عزيزة لخروج خطاب من الحبس وإسقاط الدعوة ضده لكنها رفضت.
قتل أبو ماضي طيور خطاب، اتُهم خطاب في الماضي انه اعتدى على شرف سيدة لكنه برئ، خرج خطاب من الحبس وقرر أخد مقهى والده.
قرر أبو شكري التزوير ونقل ملكية المقهي باسم شقيقته عزيزة، اتضح أن هند كانت معجبة بأبو عطا في الماضي لكنه تزوج من غيرها.
هدد خطاب - أبو جابر، طالب خطاب بأرضه المستأجرة من أبو حمدي، طرد خطاب أبوحديد من البيت، اتضح أن أم خطاب كانت الأملاك باسمها ولذلك ترفض عزيزة إعطاء أوراق الأملاك لخطاب.
ساعد خطاب - رشيد للخروج من الحبس، طلب أبو حمدي من أبو حديد الانفصال عن زوجته، حرق أبو شكري محل خطاب لحرق أوراق الملكية.
انزعج محروس بعد رجوعة من الجيش ومعرفته بزواج والدته من أبو واصل، قرر أبو حديد الزواج من سماح لقهر خطاب، أعطت عزيزة أوراق بعض من الملكيات لخطاب لتسكيته.
طلب خطاب من المختار أن يخلي أبو سعدو بيته، ترجت سماح شقيقها أنها لا تريد الزواج من أبو حديد، حاولت هند إحضار ملكية الأرض لشقيقها أبو حمدي لكي لا يأخذها خطاب.
أخبر خطاب أخواته أن أبو شكري يسرقهم وحرق الأوراق لعدم فضح أمره، تم عقد قران سماح وأبو حديد.
علم خطاب عن عقد قرآن سماح وتشاجر مع أبو ماضي، طلب المختار من أعضاء أهل الحارة الحضور للشهادة والاستماع لإظهار حقيقة خطاب.
تأكد المختار وأعضاء الحارة أن أهل الحارة شهدوا على خطاب بدون تأكد منهم، قُتلت خجو قبل الأداء بشهادتها بتحريض من أبو حمدي.
طلبت أم محروس الطلاق من زوجها لكنه رفض، أخبرت أم سعدو زوجها حقيقة أن خطاب برئ وأخبر أبو سعدو الحقيقة للمختار، اشتكى أبو سعدو على عزيزة أنها قاتلة ابنته خجو ، قُتل أبو حديد.
عاد أبو الصيد إلى الحارة وأخبر المختار أن أبو حديد أجبره على الشهادة الزور على خطاب، قررت هند أن تزوج جابر.
تم زفاف زهرية وأشرف لكنها لم تسمح لأشرف أن يأخذ حقوقه الشرعية لأنها أجُبرت على الزواج منه ولم تحبه، تدخل أعضاء الحارة لمصالحة أبو عطا وأبو جابر.
تطاول أبو جابر على أبو عطا لعدم إتمام الزواج، وافق أبو واصل على ترك البيت لكنه رفض الإنفصال عن زوجته.
أخبرت خالدية - أم أشرف أن تراقب تصرفات زهرية مع ابنها أشرف وبالفعل تأكدت أن أشرف يخفى عليها حقيقة علاقته مع زهرية.
شكت هند بزهرية بعد ما أخبرتها خالدية بما حدث، علم أبو حمدي عن اختفاء أبو حديد، انتقل أبو سعدو على بيت أبو عطا.
أخبرت نزيهة أم عطا عن ما فعتله ابنتها وقررت أم عطا التأكد من شرف ابنتها وتأكدت أنها بريئة وطردت نزيهة - زهرية من بيتها وعند معرفة أبو عطا وبخ شقيقه، طلبت هند يد سعدية لجابر.
قرر أبو أشرف فض الشراكة مع شقيقه أبو عطا، فتح أبو فخري التحقيق من جديد في مقتل خجو، اتضح أن أم خطاب تركت لأولادها ميراث من الذهب مدفون في البيت وأخرجه خطاب وأعطى شقيقته نبيهة ورثها منه.
حاول أبو عطا تجميع الأموال لشقيقه، أخبر أبو نيزك - خطاب أن أبو ماضي يريد قتله، توصل خطاب لأوراق أملاك والدته بالكامل وطالب بإخراج عزيزة وأولادها من بيته.
حرض أبو العاص رجال لسرقة ذهب من بيت هند وخطفوا شكرية، اتضح أن خجو كانت متزوجة بالسر من أبو حمدي وأخفت عن عائلتها.
اعترف كرمو للشرطة أن أبو شكري طلب منه نقل الملكيات باسمه وأسم عزيزة، أخذ أبو أشرف ميراثه من شقيقه بالكامل، سامح خطاب أشقائه.
عاد خطاب إلى بيته هو وشقيقته نبيهة، اخفى أبو العاص مقتل أبو حديد، طلق أشرف - زهرية، طلب أبو حمدي من عزت قتل المختار.
دخل أبو ماضي الحارة هو ورجاله وقتل المختار ونزار، حذرت كريمة - خطاب وعند عودتها للبيت علمت أن شقيقها علم عن خروجها وخشيت العودة إلى البيت وبحثت عنها عائلتها.
قتل عزت - أبو العاص، قرر خطاب الاخذ بثأر شقيقه نزار، حاولت عائلة أبو حمدي البحث عن كريمة.
أصبح أبو حمدي مختار الحارة بالتزوير، قتل أبو حمدي - محروس وكذب على عائلته وأهل الحارة وأخبرهم أن كريمة ماتت ودفن جثة محروس على أنها كريمة.
شعر خطاب بتأنيب الضمير بعد وفاة كريمة، ساعد خطاب أبوعطا في أزمته، شكت هند بعد رؤيتها لقبعة ملطخة بالدماء بغرفة أبو حمدي، علم حمدي أن كريمة كانت معجبة بخطاب، طلب أبو حمدي من ابنه حمدي البحث عن كريمة.
تنكر حمدي وتهجم على خطاب في بيته، اشترى أبو عطا محل جديد للعمل به، شك خطاب بأمر وفاة كريمة بعد رفض والدها تغسيلها، أقامت كريمة مع أم داوود.
انزعج أبو أشرف بعد منافسة شقيقه أبو عطا له في بيع القطن، انفصل جابر عن صالحة وكذلك عطا عن عائشة، قرر أشرف العودة إلى زهرية ووافقت.
طلب خطاب من هشام أن يحضر والدته وسعدية للعيش سويًا، حُرق محل أبو أشرف بتحريض من أبو حمدي للإيقاع بين أبو أشرف وأبو عطا وحُبس أمين ولكن أخرجه خطاب.
عرض أبو حمدي على أبو أشرف مساعدته مقابل ملكية نصف المحل ووافق وحذره أبو عطا من الشراكة مع أبو حمدي لكنه أصر.
تشاجر أمين مع أشرف، حرض حمدي - أشرف ضد أولاد عمه، قرر خطاب الإيقاع بأبو حمدي، عاد أبو ناجي إلى الحارة واتضح أنه كان متزوج من أم عطا في الماضي وأن ناجي ابنها منه ولكن لا أحد يعلم ذلك الأمر.
قرر أبو ناجي الأنتقام من أبو عطا بعد معرفته بزواجه من طليقته، قررت عزيزة قتل خطاب، علمت سماح عن قتل شقيقها أبو ماضي لنزار شقيق خطاب وبحث خطاب عنه للانتقام منه.
قرر أبو ناجي طرد أبو عطا من بيته، رفض أبو ناجي إقامة زوجتة أم ناجي في البيت بسبب مرضها.
رفض أشرف الزواج من عائشة، طلب أبو ناجي من أبو عطا الرحيل من الحارة لكنه رفض.
حاولت عزيزة وضع سم لخطاب لكنها فشلت، طرد أبو عدنان ابنه وبدأ العمل في قهوة خطاب، خرب حمدي بضاعة خطاب.
اتضح أن أبو ناجي له نصف بيت أبو عطا وقرر طرده من البيت، علم خطاب أن سماح تريد الطلاق من أبو حديد ووكلت أبو نيزك.
طلبت نزيهة يد سحر للزواج من ابنها أشرف ولكن رفض أبو ناجي، تهجم رجال محرضين من أبو حمدي على أولاد أبو عطا، اشتري أبو ناجي نصف محل أبو أشرف من أبو حمدي.
ساعد خطاب سماح ووالدتها، علم أبو حمدي أن كريمة في الحارة، اتضح ان والد فريزة أجبرها على الطلاق من أبو حمدي بعد سفره إلى إسطنبول، اشتري خطاب بيت أبو أشرف وأعطاه لأبو عطا لأنه ساعده في الماضي.
سرقت عزيزة دهب خطاب وأخبرت الشرطة أن هناك سارق دخل البيت، حُبس خطاب بعد رؤية الشرطة سلاح في بيته.
خرج خطاب من الحبس وهدد أبو حمدي وسط أهل الحارة، رفض أبو ناجي إعطاء نصف المحل لأبو أشرف، طلق أبو أشرف - نزيهة بسبب تطاولها على عائلته.
باع أبو أشرف المحل لأبو ناجي، قرر أبو ماضي المصالحة مع خطاب، قرر خطاب اخذ أرضه من أبو حمدي.
طلبت الحكمدارية بيت أبو عطا بتحريض من أبو ناجي، تعاونت عزيزة من جديد مع شقيقها أبو شكري للإنتقام من خطاب.
طلب أبو أشرف من شقيقه المسامحة، لم يصدق أبو حمدي أن أم فكري أرضعت جابر لذلك لا تجوز له كوكب.
طرد أبو فكري من عمله ووضع في الحبس، قرر أبو عطا الإنفصال عن زوجته، قرر أبو ناجي مهاجمة أبوعطا في رزقة، علمت هند أن محروس كان في بيت أبوحمدي قبل مقتله.
تأكدت هند أن كوكب شقيقه جابر بالرضاعة وعاد أبو فكري إلى عمله، طلبت عزيزة من أم عطا يد زهرية للزواج لكنها رفضت، قتل حمدي - أبو أشرف لعدم فضح رؤيته لمحروس في بيتهم قبل مقتله.
شك أبو عطا بأبو ناجي أنه قتل شقيقه، بعد التحقيق اتضح أن الخنجر المقتول به أبو أشرف كان يخص أبو هشام حيث أعطته عزيزة لأبوحمدي لتلفيق التهمة لخطاب.
أخبرت عزيزة - هند أن خطاب قاتل أبو أشرف للتخلص منه، أخبر أبو حمدي شقيقته هند حقيقة قتله لمحروس وهرب كريمة.
انتشرت فضائح فريزة في الحارة مع أبو ناجي وقررت إظهار حقيقة أن ناجي ابنها، تشاجر ناجي مع أولاد أبو عطا، علمت سماح عن مقتل أبو حديد.
طلبت أم عطا الطلاق من زوجها، حرض أبو حمدي رجال للتشاجر مع خطاب ووضعه بالحبس، خشيت أم داوود على كريمة بعد عودة فتحي ابن شقيقتها
علم خطاب أن أبو حمدي أرسل محروس إلى إسطنبول لعودة أبو ناجي، طلبت الحكمدارية من أبو عطا أخلاء البيت.
قرر أبو ناجي الإيقاع بأبو حمدي، حاول أبو ماضي قتل أبوحمدي لكنه فشل، طلبت عزيزة يد كوكب للزواج من هشام، أجبرت هند - أبو حمدي لإقامة أبوعطا في بيته.
ذهبت سماح إلى خطاب هي ووالدتها، قُتل أبو ناجي بتحريض من أبو حمدي بعد وضع الخادمة السم في طعامه.
خشيت هند من الفضيحة بعد معرفتها بأن أخيها قاتل، أجبر أبو عدنان ابنته على الزواج من رمزي، قرر خطاب الزواج من سماح.
تزوج رمزي من وفاء، تهجم أبو الصيد على سماح وتدخل خطاب وأنقذها، أجبر أبو حمدي - أبو عدنان لإعادة زوجته إلى عصمته.
طعن كلًا من ناجي وأمين بعضهما البعض بعد مشاجرة شنت بينهما بعد نشر نزيهة حديث غير لائق على أم عطا وبناتها.
علم خطاب أن عزيزة تنوي له على مكيدة، سرق أبو عدنان أملاك زوجته، تعافى أمين وناجي، خرج عدنان من الحبس بعد مساعدة شقيقته وفاء له.
قرر أبو ماضي قتل أبوحمدي لكنه صوب على حمدي عن طريق الخطأ، علم ناجي حقيقة أن فريزة والدته، هربت شكرية بعد احتجاز خطاب لها لمعرفة الحقيقة.
تأكد خطاب أن عزيزة تريد التخلص منه وطردها من بيته ولكن اتهمته عزيزة بقتله لأبو أشرف وحبس خطاب، عاد ناجي إلى إسطنبول، هرب خطاب من الحبس بمساعدة رجاله له.
طردت عزيزة - نبيهة من البيت، توفت وفيقة بعد صراعها مع المرض، أخبرت شكرية - خطاب حقيقة قتل أبو حمدي لخجو لعدم فضح زواجهما، أنقد خطاب - كريمة قبل اعتداء فتحي عليها.
ظهرت براءة خطاب بعد إعادته لكريمة إلى الحارة واعترافات شكرية وتم القبض على أبو حمدي، تم القبض على عزيزة وشقيقها، تزوج خطاب - كريمة، تنتهي الحلقة بقتل أبو ماضي - أبو حمدي قبل إعدامه.