یقوم جاد، وبسمة، وغرغور بتشكیل زینة ًیدویة لحدیقة تیتا نور، غرغور متحمس لأنه صنع فزاعة طیور ویرید أن یعديحضر خطاباً لتیتا نور. تیتا نور تتسلم ھدیتھا ثم ترحل قبل أن يلقي الخطاب غرغور الخطاب. یشعر غرغور بالاستیاء، یحاولان بسمة وجاد رفع معنوياته. ثم تأتي سلمى لترشدھما إلى أن یقوما بإظھار اللطف لغرغور من خلال تذكیره بالأمور التي تجعلة ممیزاً وفریداً