ينادي (عدلي) على (ملك) فتخبره أنها ليست (ملك) التي يعتقدها فهي بنتها ووالدتها ماتت، ثم تخرج الكتاب الذي كان كتب به إهداء لوالدتها ثم قال لها أنه سيبقى على الإهداء ولكن سيضع تاريخ اليوم ليكون لها، ثم تحكي له عن حياتها وعن دخولها لمصحة نفسية في لندن بعد وفاة والدتها، وعن قراءة فتحتها لابن لواء ومحاولتها فسخ الخطوبة بعد احساسها برفض والدتها المتوفية، كل ذلك ووالدها زكي مشغول عليها لانها خرجت بمفردها، وعندما تعود وتخبرها أنها كانت في دار الكتب، يتسغرب كلامها ويبدو أنه لم يصدقها، أما (محي) فبعد أن انتهى من إلقاء محاضرته في الكلية، خرج وركب سيارته لكي يعمل كسائق تاكسي في أوبر، أما (حياة) فقامت بعمل ما قاله لها (الشيخ صادق) ورشت المياه في غرفتها وفوق عتبة المنزل، وبخرت المنزل بمساعدة (أنيسة)،