بعد معرفة الحقيقة تخطط ليلى لمواجهة المراة التي ربتها بالحقيقة وانها ليست اماها في هذه الأثناء تتلقى انتصال هاتفي يخبرها والدتها قد توفيت فاتبداية بالبكاء عليها وعندما ذهب الصحفي للسجن من أجل الدخول يرفضوا دخوله فا ذهب إلى الطبيبة النفسية من أجل أن يتكلم معها في هذه الأثناء يتم تسليم ليلى ممتلكات والدتها وعند خروجها من السجن يحاول التكلم معها وعندها تكتشف انه هو من كتب المقالة عن والدتها وتقول له انت من تسبب بموت امها كانت عايشة حياة سعيدة رغم انها لم تعلم بالحقيقة رغم ذلك إلا انها حياة.