تبكي دنيا وتحزن بسبب تفكيرها في الغربة وترك الشام، لكن طرفة وأسرتها أقنعوها بالسفر، فجاءت مركب وأخذتهم جميعًا لجزيرة حيث ينتظرون سفينة تأخذهم للسويد، ثم قفزت في البحر لكي تعود، بينما ذهب شخص يسأل عنها ﻷنها فازت بمال كثير.