يسمع فتحي عمته تطلب من زوجها أن يأتي ويتحدث مع أخيها بشأن زواجه بعدما ماتت زوجته، فأخبر ربحي وصبحي، فاتفقوا أن يمنعوا أبو حمدي من إخبار والده بأمر العروسة، عن طريق عدم جعلهما ينفردان بحديث معًا، واستعانوا بصديق ربحي.
صبحي يدفع صديقه الطبيب ليطلب من والده أن يرتاح ليومين أو ثلاثة، ليوهمه أنه مريض وكان يحلم بكوابيس، كل هذا حتى لا يلتقي أبو حمدي بوالده ويخبره عن العروسة، لكنه جعل والده يرتدي ملابسه ﻷن عمته جاءت بطبيب لأخيها.
تذهب الأخت بالطبيب للمستشفى وأخذت معها أخوها، فقام ربحي بتقييد صبحي وجعل فتحي يختبئ تحت السرير وعندما جاء الوالد قال له أن عصابة اقتحمت المنزل وخطفت ربحي، فاتصل الوالد بأخته، وأخبرها بأمر العصابة فجاءت ومعها ضابط.
يحكي ربحي للضابط كيف تم خطفه على يد العصابة، تقوم شكرية بجعل أبو عادل يجلب صور المشتبه بهم ليتعرف ربحي عليهم، يأتي عامل الغاز بأنبوبة وشكرية وحدها فشكت في أنه من المجرمين، يقول ربحي لعادل أن المقبوض عليهم ليسوا العصابة.
يعرف عزمي من أبو مازن أن ربحي أخذ منه الحبل الأصفر، تطلب سوسن من عزمي مسامحة أولاده ﻷنهم فعلوا ذلك حتى لا يتزوج أخرى، يقطع فتحي وصبحي وربحي سلك التليفون حتى لا تتصل شكرية بعزمي، ثم يجلبون رمزية لتكون خادمة للمنزل.
يفكر صبحي وربحي في جعل رمزية تغادر المنزل بعدما بدأت تعمل مساج لعزمي وبسبب تردده على المطبخ، يقوم فتحي باتهام رمزية أنه ضربته وكسرت الأطباق، لكن عزمي لم يطردها، فلجأ ربحي لفكرة إعادة الحرارة للهاتف لتتصل شكرية بعزمي.
تتصل شكرية بعزمي وتسأله عن رمزية، ثم جاءت فوجدت رمزية ترقص فوبختها وجعلتها تزيل مكياجها، وأمرتها بطبخ الطعام على طريقتها، تشتكي رمزية لعزمي أن شكرية كانت ستطردها، تأتي شكرية ثم أبو عادل ومعه زوج رمزية الذي هربت منه.
يستمع فتحي لشكرية وهي تقول لأبو حمدي أنها ستدس منوم في الشاي له هو وربحي وصبحي حتى بتحدث أبو حمدي مع عزمي عن الزواج، فبدل صبحي وربحي أكوابهما بكوبي عزمي وأبو حمدي، فناما هما وظل صبحي وربحي متيقظان.
يلجأ ربحي لفكرة وهي أنه مريض لكي يبقى في المنزل ويرد على من يتصل بخصوص الإعلان الذي وضعه للحصول على مدبرة منزل، في حين جعلت شكرية أبو عادل يأخذ الأولاد ليتعرفوا على العصابة، وعرضت هى صور العرائس على عزمي.
تتفق شكرية مع عزمي على جعل العرائس تأتي للمنزل على أنهن سيعطين دروس لأولاده بحيث يتمكن من رؤيتهن والتعرف عليهن والاختيار من بينهن، بينما بدأ صبحي وربحي وفتحي مقابلة مدبرات المنزل القادمات من خلال الإعلان.
يضطر صبحي وربحي وفتحي لإخبار عزمي وشكرية عن مقابلتهم لمدبرات المنزل والإعلان، تجعل شكرية فاطمة تأتي لتعطي درس لفتحي، فجلس عزمي يتحدث معها، ثم وضع لها صبحي صرصار في الشاي، ورأت زواحف في الحمام فصرخت وهربت.
تتفق شكرية مع عزمي على جلب رولا لتعطي درس لصبحي وبذلك يراها هو ويتعرف عليها، لكن صبحي وربحي وفتحي عرفوا ذلك، فوضع صبحي شيء جعل رولا تعتقد أنها عملت حمام على الكرسي ثم وضع لها رائحة سيئة أثناء تواجدها بالحمام.
تأتي شكرية وتبخر الشقة، ثم تتفق مع عزمي على أن تجعل ليلى تأتي لتعطي درس لربحي وبذلك يراها ويتعرف عليها، فلجأ صبحي وربحي لوضع مادة على السلم أمام الشقة ليتزحلق فيها من يأتي إلى شقتهم، وعندما خرج عزمي ليرى ليلى يتزحلق.
يضع ربحي مسجل لكي يتجسس على عزمي وشكرية، بينما يختبئ هو وصبحي في المطبخ، وجاءت سوسن وقالت أنهما ليس لديها، يقول عزمي لفتحي أن لا أحد سيأخذ مكان والدته، فأخبر والده بالمسجلات التي وضعها ربحي، وبمكان ربحي وصبحي.
تطلب شكرية من عزمي معاقبة أولاده على ما فعلوه مع فاطمة ورولا وليلى، فقام بجعل الجزار والحداد يأخذ أحدهما صبحي والآخر ربحي ليعملا لديهما، يخبر عزمي شكرية عن إعجابه بالطبيبة طلة الطلايل، فاتصلت بها وطلبت منها المجيء.
تحكي شكرية لزوجها مجيء صبحي بملابس العمل ومجيء الجزار وإخبار عزمي بأن ربحي سرق مال منه وكل هذا أمام طلة، يمسك أبو عادل بربحي فأخبرهم أنه لم يسرق مال، وأن هذه فكرته مع الجزار حتى لا يتزوج والده، فجاء الجزار وقال الحقيقة.
يمسك عزمي بربحي وصبحي وهما يعاقبان فتحي، ثم أخبرهم أنه سيتزوج من امرأة لن تضايقهم ﻷنهم سيتزوجون وسيصبح بمفرده، ثم لجأ لفكرة وهي إقامة انتخابات في المنزل والفائز هو الذي يدير المنزل، فاعترضت شكرية وسوسن وأبو يوسف.
يحاول ربحي ضم فتحي لجبهته بإعطائه أغراضه، فقام صبحي بذلك أيضًا، فاتفق ربحي مع صبحي على الاتحاد معًا لأن مصلحتهما في ذلك، ثم اتفقوا جميعًا وتنازل ربحي وفتحي لصبحي، ثم أجريت الانتخابات بين صبحي وعزمي.
يفوز عزمي في الانتخابات بنسبة 100% حيث انتخبه أولاده، تتعب شكرية وتدخل المستشفى، يتنكر صبحي في امرأة منقبة اسمها خديجة وقال لعزمي أنه خادمة فمسح الشقة وطلب طعام دليفري وأخبره أنه طبخه، لكن خطأ بالحساب كشفه.
يعترف صبحي لعزمي بخدعة خديجة، تعزم شكرية طلة على العشاء، يطلب عزمي من أولاده عدم عمل مقالب والتعرف على طلة هل ستناسبهم كزوجة له أم لا، تضرب شكرية أبو حمدي لشكها أنه يحب أخرى، تأتي طلة لكنها تغادر بعدما اتصل بها مريض.
يفكر صبحي في الزواج من لولو حتى لا يتزوج والده، يسمع أبو حمدي مكالمة صبحي عن زواجه، فأخبره أنها نزوة ويريد تصليح خطأه مع الفتاة، فنصحه ربحي بأن يذهب ويزوجها له، ففعل ذلك، ثم قال لعزمي أن صبحي أخطأ مع فتاة.
تعرف لولو الحقيقة من صبحي، فأخبرت عزمي بها واتفقت معه على التنازل عن كل مستحقاتها وأن يطلقها صبحي، ثم ضربت صبحي لكذبه عليها ولما قاله عنها، تأتي أم لولو ويشترط عزمي على أولاده الموافقة على زواجه ليوافق على زواج صبحي.
تشترط لولو للاستمرار في الزواج من صبحي أن يجد وظيفة يكسب منها لينفق عليها، تقوم لولو بإجبار ربحي على الموافقة على زواج عزمي من طلة، ثم تم عمل حفل زفاف في الشقة لصبحي ولولو، وفيها أعلنت لولو عن خطوبة عزمي وطلة.
يتضايق ربحي بسبب خطوبة عزمي وطلة، فجعل فتحي يقول أنه سينتحر، وبالفعل صعد فوق كرسي ووضع رقبته داخل الحبل، فاقترحت طلة الاتصال بطبيب نفسي، فمثل ربحي أنه مجنون، لكن طلة عرفت لعبة ربحي وأخبرت عزمي، فجعل الحفل يستمر.
تعاقب لولو صبحي بمنعه من الدخول عليها لأنه قال أنه أخطأ معها سابقًا، حيث ناما في غرفة عزمي، هي على سرير وصبحي على الآخر وكلما حاول صبحي التقرب منها ضربته، بينما يتعرض عزمي لعضة من الكلب الذي وضعه في غرفة صبحي.
تعتقد لولو أن ربحي الذي وضع الكلب بالغرفة وأنه كان يقصدها وصبحي ﻷنه لا يعرف أن لولو بدلت الغرفة مع عزمي، يجعل ربحي صديقه يقول أن لولو التي جلبت القطة والكلب، يأتي بسام فقالت لولو لعزمي أن ربحي الذي جلب الكلب منه.
يحكي عزمي لشكرية وزوجها وطلة وأم لولو وسوسن، وطلب منهم نصيحة بعمل شيء مع الأولاد لإيقافهم عند حدهم، فقام ربحي بعمل خدعة وهي انقطاع الإرسال التليفزيوني ثم أذاع خبر في الراديو بأن الجيش يحارب وعلى الناس النزول للملاجئ.
يتم القبض على ربحي بتهمة التجسس، فاتصل أبو حمدي بصديق له من الذين لهم علاقات بالمخابرات وغيرهم، يجلب أبو مازن مخبر بالحارة ليساعد في إخراج ربحي، يجلس الجميع في انتظار خبر، حتى جاءت مجموعة وقبضت على عزمي وصبحي.
تتصل شكرية بأبو عادل فأعطاها رقم جمال الذي كانت تعلمه بالمدرسة ﻷنه يعمل بالمخابرات، فاتصلت به وذهبت له، ثم عادت بعزمي وصبحي وربحي، تعنف شكرية وطلة أبو إياد ﻷنه الذي كتب تقرير في عزمي، بينما تتضايق لولو من معاملة طلة.
تتحد لولو وربحي، فجعلوا أبو إياد يتنكر في أنه طليق طلة، فجاء وهدد عزمي إذا اقترب من طلة، فخاف عزمي وشكرية من المشاكل التي قد تحدث بسبب زواجه من طلة، بينما فكرت لولو وربحي في إخبار عزمي أنهم سيبحثون له عن زوجة.
تتصل لولو بوالدتها لتبحث لها عن عروسة تناسب عزمي، فرشحت أم لولو نفسها لتكون زوجته، بينما يتهرب عزمي من اتصالات طلة بجعل أولاده ولولو يقولون أنه بالخارج، وهو ما جعلها تبلغ الشرطة عن قيام الأولاد ولولو بعمل شيء في عزمي.
تغضب شكرية من عزمي ﻷنه قال أن كلامها ثقيل وقد تغضب منه طلة، تطول مدة حديث لولو مع والدتها في التليفون، فشك ربحي في وجود سر، يضطر صبحي لإخباره بقرار أم لولو بأن تتزوج عزمي، يتسلم عزمي طرد فوجد بداخله طلة.
تجلب شكرية أبو عادل ليستجوب الأولاد ليعرف حقيقة الشخص الذي تنكر في طليق طلة، فعرف الجميع ما حدث وصلة لولو وأمها بالموضوع، فقرر عزمي كتب كتابه على طلة، وجعل أبو عادل يحتجز أولاده بالقسم، لكن ربحي أخذ بطاق عزمي معه.
يجد أبو عادل بطاقة عزمي مع ربحي، فطلبت منه شكرية أن يرسلها هي والأولاد للمنزل، يذهب عزمي وطلة لكتابة كتابهما عند المأذون، تقلق شكرية عندما عرفت أن عزمي وطلة لم يذهبا للمأذون، بعدما جاء زوج سوسن يسأل عن سبب تأخر سوسن.
يحكي عزمي سبب عدم زواجه من طلة حيث ذهبوا للمستشفى لتعب سوسن التي قالت الطبيبة مروة أنها حامل، لكن سوسن أخبرت زوجها أن هذه خطة من ربحي، تذهب شكرية لتعرف حقيقة حمل سوسن، بينما يقنع ربحي عزمي بالزواج من أم لولو.
تتعب شكرية، فاعترف لها ربحي بخطته مع سوسن ووعدها بخطة ليطلق أم لولو من عزمي، يأتي اتصال لشكرية بأن ابنتها الوسطى وقعت وأصيبت، فتركت منزل عزمي وذهبت لمنزلها، يخرج ربحي من المنزل بعدما أغلق كل الغرف وأخذ مفاتيحها.
تجعل أم لولو عزمي يجلب شخص يصلح كوالين الأبواب، يطلب ربحي من سوسن الذهاب لشقة عزمي والتمثيل أنها تريد الطلاق من زوجها ﻷنه بخيل، ثم جعل زوجها يذهب ليصالحها، فأخبره عزمي بأن ينفق على زوجته، وهنا اعترف لعزمي بكل شيء.
يربط عزمي ربحي في عمود الصالة، تضع أم لولو خطة مع عزمي حتى يخرج الجميع من المنزل ثم تعود هي وهو ويصبحا بمفردهما، يعرف صبحي وربحي بذلك، فجلب صبحي النقاش ليدهن الشقة بعدما جعل ربحي النجار يأخذ اﻷثاث ليجدده.
يشتبه الأمن في شقة عزمي بسبب كذب أم لولو أنها بمفردها رغم وجود عزمي وأبنائه، فجلبوا شكرية وزوجها وسوسن وزوجها وجاءت لولو وبدأ التحقيق مع الجميع بتهمة محاولة الاغتيال، ومن بينهم أبو عادل، كل هذا حتى اتصلت شكرية بجمال.
تجعل شكرية عناصر الأمن ينظفون المنزل، ويطلق عزمي أم لولو بعد اعترافها أنها تزوجته مصلحة، يستمع فتحي لشكرية تقول لعزمي أنها ستزوجه، فأخبر ربحي ثم ذهبا ليخبرا صبحي ولولو، تتصل شكرية لتطلب من أبو حمدي إقناع عزمي بالزواج.