تخبر الممرضة عزيزة د. نجوى بما حدث لإبنها فتقوم د. نجوى بالحديث مع د. عمرو مما يغضب الممرضة عزيزة، وجائت والدة محمد حسين للإطمئنان عليه، ويحاول د. عمرو الحديث مع الممرضة آمال فتصده هي الأخرى، تستمر ذهول د. عائشة من د. يوسف وتقبل د. شذى دعوة د. إبراهيم على العشاء، ترى والدة محمد حسين إبنها في الرعاية المركزة، تتصل المصحة النفسية التي يقيم بها أخو د. هشام به بسبب محاولة أخو د. هشام الانتحار، ترفض د. هدى أخبار د. ليلى بحقيقة مرضها، يرى د. سليم د. إبراهيم وهو يمسك يد د. شذى فيقوم بتنبيه لذلك فيقوم د. إبراهيم بالرد عليه حياته الشخصية ليست من شأن أحد، يحاول د. رامي معرفة كيف ستكون حياة د. خالد بعد د. يمنى، يحاول د. يوسف الحديث مجددا مع د. هدى وإخباره بحبها، ترى د. شذى د. هدى ود. يوسف وهم يخرجان سويا من أحد الحجرات الخالية، يأخذ د. سليم حقنة مخدر مرة أخرى، يخبر الطبيب النفسي د. هشام بعدم أفضلية زيارة شقيقه مجددا، تكتشف الممرضة آمال الجقنة المخدرة التي يتعاطا د. سليم بعد خروجه من غرفته، تنسحب د. شذى من العشاء مع د. إبراهيم بعد طلبه معرفة أي سر من أسرارها، ينتظر د. تامر د. نجوى بعد خروجها لتوصيلها لمنزلها ولكنها تذهب مع د. تامر