يذهب أبو عبد الله الثري لد. رامي لكي يسأله أمكانيه أن يدير المستشفى، ويحاول د. خالد أن يغازل د. نجوى بعد حديث د.عمرو له، ويسأل د. هشام حل لمها من د. هشام فتقترح د. شذى ويكون هو الحل الصحيح فيذهب د. خالد لإخبار د. ماجدة بذلك، ويطلب د. إبراهيم الخروج في رحلة مع د. شذى فتوافق على الفور وتخبر د. ليلى د. عمرو بصعوبة زواجهم ويأمر د. أمير د. شذى بالذهاب معه في رحلة دون أن يعطيها حق الرد، وتأتي حالة مريضة لد. ليلى فتخبر د. ليلى بأنها حامل وترغب في الطلاق مثل ظرف د. ليلى تماما، ويخبر د. تامر د. عمرو بالمحاولة مرة أخرى مع د. ليلى وتطلب د. عائشة من د. شذى الموافقة على طلب د. أمير، ويخبر د. هشام د. نجوى بمرض مها المستعصي وقرب وفاتها، وتوافق د. عائشة على د. طلب د. يوسف بتأجيل الخطوبة لمدة شهر وتأتي رسالة من أبو عبد الله بتعيين د. سليم مدير للمستشفى فيحاول أن يتحدث مع زملائوه فيتركوه وحده، وتذهب الممرضة عزيزة للحديث مع د ماجدة، وتضطر د. شذى لموافة أمر د. أمير، ويأخذ د. سليم أحد الحقن المخدرة، وتحاول مها الاستعلام عن حالتها من د. هشام ولكنه يتهرب، وتنتهي الحلقة بظهور نتيجة محمد حسين وهي إصابته بمرض اللوكيميا فيطلب د. تامر عودة د. خالد على الفور لإخباره