تبدأ أحداث تلك الحلقة على ما انتهت عليه الماضية، حيث يستعد الدكتور جلال لأسوأ الاحتمالات وهو في السجن في انتظار سماع محاكمته. وتدخل أخيراً يمنى "بشرى" في العلاقة ما بين خالد "محمود عبد المغني" ووالده حيث تقوم بفحص حالة والده العقلية. تدخل قسم الطوارئ سيدة عجوز وحيدة مع شقيقها الكفيف. ووسط رعاية الأطباء للمرضى يعايشون علاقاتهم الشخصية ولحظات معاناتهم. المجرم المسئول عن حادث المقهى يخضع للحراسة الشديدة وهو في حالة غيبوبة، ويقوم عمرو بملاحظة حالة ذلك المتهم بشكل كتوم بالإضافة إلى .. ليلى.