تظهر براءة أبو محمد، ويكتشف الجميع أن داود هو الذي حرض الناس عليه، فيحاول هد منزل داود، وتتشاجر أم سعيد مع زوجها حتى لا تكتشف عليا أنها كانت سببًا في موت أمها، ويفكر أغلب اليهود في ترك الكويت والعودة إلى إسرائيل.