ترفض رفقة العودة لعزرا، ويطلب داود من أبو محمد تهديد ابنه محمد بطلاق زوجته راحيل مقابل طلاقه هو لأمه، ويحاول جبر طلب العفو من عمه أبو سعيد وعودة المياه إلى مجاريها بينهما.