يسافر عزرا إلى إٍسرائيل، وتفقد مريم جنينها بعد دفع جابر لها بقوة، وتساومها أم هارون على خروج أبو سعيد من السجن مقابل الزواج من جبر، ويُطلق الأخير علياء.