يحاول داود حرق ابنته راحيل بالمعبد اليهودي ولكن زنوبة تنقذها، وتتبرع لمحمد بالدم، ويبلغ داود مستشفى الأمراض العصبية عن زنوبة ويتم إيداعها فيها، وتُكشف أم هارون لمحمد أنه يمتلك منزل أبو سعيد وله نصف الأملاك.