لا تجد (حنان) زوجة العمدة من مفر أو سبيل للهروب من حياتها السقيمة معه غير الانتحار، في حين تخبر (أمينة)-(محروس) بأن (رشاد) هو السبب في وفاة (رباب)، فتشتعل النيران في قلبه ويقرر الانتقام والثأر لشقيقته، وإذا بـ(شادية) تحاول قتل (صالح) والتخلص منه باستئجار شخصٍ لقتله، إلا أن (محروس) ينجح في إنقاذه، وإذا بـ(رشاد) يصور عمته (عطر) برفقة (حسني) ويخبر (عبد القوي) بعلاقتهما.