ينجح (عباس) في الوصول إلى مكان زوجته وتنشب مشادةٌ بينه وبين شقيقها لمحاولة إخفائها برفقة ابنته (بياضة). في حين يحاول (حسني) إعادة علاقته بـ(عبد القوي) مرةً أخرى ويطلب منه الموافقة على عودة (مبروك) للعمل؛ الذي يتم إطلاق النار عليه. وعلى الجانب الآخر يطلب (رشاد) من والدته أن يخطب (ورد) ابنة (عطر) التي ترفض تلك الزيجة وتخبرهما بتقدم (صالح) لخطبتها وموافقتها عليه مسبقًا.