تم حرق محل عبدالعزيز ورفض إجراء محضر ليأخذ بثأره، حزن زيزو ولكن لم ييأس وقرر فتح المحل من جديد، قرر زيزو السفر من أجل الاتفاق على صفقة الهواتف، وأخذ زيزو ثأره على طريقته الخاصة، أخبرت أشجان زيزو إنها حامل وطلب منها التخلص من الجنين ولكن اعترضت والدته، عين زيدان وليد للعمل في البنك، طلب زيزو من زيدان أن يساعد إياد بعد أن تم حبسه في أمن الدولة، بعد زواج لبنى من عاصم حاولت سناء إقناعها بالإنجاب.