Al Mohandis was born 25, October 1971 in Baghdad, Iraq. He studied Engineering in Baghdad, hence the nickname "Al Mohandis" which means "the engineer" in Arabic. He was raised in a large Muslim family, where he was diligent about work. Upon finishing his university studies, he maintained an interest in arts. Al Mohandis had always aspired to become a musician, despite his family's opposition and anger in the matter; he opposed his parents' desire, however, and finished his higher education besides his lifelong passion: Music. Majid even worked as a tailor for several years while chasing his artistic ambitions. It was then when he had bought himself his first 'oud to practice and evolve as a musician.
ولد في مدينة بغداد لعائلة مسلمة تنحدر من الكوت في محافظة واسط عاش وتربى في مدينة الصدر حي الجميلة لديه ثلاثة أخوه وأختان بدأ العمل إلى جانب أبيه في مهنة الخياطة بمحله “المقص الذهبي” في سوق الكيارة، إلى أن شعر بأنّ ثمّة إحساساً كبيراً في داخله مستعدّ لأن يتفجّر في أي لحظة، فتمرّد على واقعه وهرب من منزله ومن ثمّ سافر إلى الأردن بعد معارضة والده الشديدة لدخول المجال الفني. ترك دراسة هندسة ميكانيك الطيران، لولعه الشديد بالفن والغناء، لقّب نفسه بماجد المهندس. من منزله ليسكن في فندق شعبي ولم تفلح جهود والدته في اقناعه بالعودة إلى البيت وخوفا من الرضوخ لتوسلاتها سافر إلي الأردن ليغني في أحد المطاعم حتي جمع مبلغا من المال اشتري به عوداً ليعزف عليه وسيارة جديدة إلا أنه تلقى صدمة، عندما تقدم للحصول علي اجازة الغناء بالإذاعة وخلال الاختبار فاجأته لجنة التحكيم بأنه لا يصلح للغناء مما جعله يعكف علي دراسة أصول الموسيقى تلقى علوم الموسيقى خارج معاهد العراق· وقد تقدم للجنة اختبار الأصوات في الإذاعة العراقية، وكانت النتيجة تزكيته من أساتذة كبار منهم حسن الشكرجي، وياسين الراوي، وخليل إبراهيم، وعادل الشيمي، ومحمد نوشي· ومذاك اعتمد مطرباً شاباً في الإذاعة والتلفزيون العراقي·
بداياته كانت في العام 1991 مع أغنية «المشكلة». أحب الموسيقى والغناء من صغره وتأثر بناظم الغزالي وسعدون جابر، غادر العراق إلى الأردن مع صديقه الشاعر عزيز الرسام بحثًا عن حلم النجومية، فسافرا لكن صديقه تركه وطلب حق اللجوء السياسي إلى أستراليا ولم يعلمه بذلك، ما اضطره للعمل في محل «خياطة» والنوم فوق الطاولة التي يكوي الملابس عليها، حتى لا يموت من الجوع، إلى أن اشترى أول «عود» ليتدرب عليه وينمي موهتبه، إلاّ أنّه لم يجد في الغربة ما كان يؤول إليه، إذ لا شركات إنتاج تستقبله ولا أيادي نظيفة تحتضنه ما جعله مضطراً للعودة إلى العمل كخيّاط نهارا ً ومطرب وعازف على العود ليلاً في أحد الملاهي. التقى بالفنان فائق حسن الذي دعمه وأصبح مدير أعماله لاحقا.
انطلاقته الفنية كانت مع شركة الخيول حيث أنتجت له أول أعماله الفنية وأصدر معها أربعة ألبومات، وذاع صيته في البلدان العربية·
كانت مشاركته الأولى في مهرجان الأغنية العربية في المنامة عام 2001 نقطة انطلاق بعد فوزه بالجائزة الأولى للأغنية العربية، ومن ثم مهرجان الأردن· وتتالت المشارك
English
العربية