في عام 1807 يقرر أعيان مدينة رشيد توجية رسالة إلى والي مصر محمد علي ليلحق بإرسال الإمدادات والجيوش لانقاذ المدينة المحاصرة، ويقع الاختيار على حرفوش الذي يمكنة اختراق حصار جيوش الإنجليز. يذهب حرفوش وفي الطريق يقابل حكيم ينقله إلى القرن العشرين فيجد نفسه في عالم متناقض حيث القاهرة الحديثة ويتم القبض عليه كمجنون، وتتعاطف معه الممرضة إيناس وتأخذه إلى بيتها بعد أن تعرف حقيقته.
No lists.
No lists.
No lists.
Please log in to view notes.